بوسطن ــ وفقا لتقديرات جديدة، تمول الصين الآن عمليات التنمية الخارجية على قدم المساواة تقريبا مع البنك الدولي. وفي حين تناضل البلدان حاليا في كفاحها ضد جائحة مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19)، وحماية المستضعفين، وإرساء قواعد التعافي الأخضر الشامل، فإن هذه الزيادة الكبيرة في تمويل التنمية العالمية من المحتمل أن تعود على الاقتصاد العالمي بفوائد كبرى.
ولكن مثلها كمثل أي تدفق ضخم من رؤوس الأموال إلى العالم النامي، تفرض المساعدات المالية التي تقدمها الصين أيضا مخاطر كبرى ــ وخاصة في ما يتصل بضائقة الديون، وخسارة التنوع البيولوجي، وتغير المناخ.
تتتبع مجموعة جديدة من البيانات التفاعلية التي جمعها مركز سياسات التنمية العالمية في جامعة بوسطن التزامات القروض السيادية الخارجية في بنكي التنمية العالميين الصينيين ــ بنك التنمية الصيني وبنك الصين للتصدير والاستيراد. في الفترة من 2008 إلى 2019، بلغ إجمالي تمويل الصين للتنمية العالمية 462 مليار دولار أميركي، أقل بنحو 5 مليارات دولار فقط من التزامات البنك الدولي السيادية خلال ذات الفترة.
بوسطن ــ وفقا لتقديرات جديدة، تمول الصين الآن عمليات التنمية الخارجية على قدم المساواة تقريبا مع البنك الدولي. وفي حين تناضل البلدان حاليا في كفاحها ضد جائحة مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19)، وحماية المستضعفين، وإرساء قواعد التعافي الأخضر الشامل، فإن هذه الزيادة الكبيرة في تمويل التنمية العالمية من المحتمل أن تعود على الاقتصاد العالمي بفوائد كبرى.
ولكن مثلها كمثل أي تدفق ضخم من رؤوس الأموال إلى العالم النامي، تفرض المساعدات المالية التي تقدمها الصين أيضا مخاطر كبرى ــ وخاصة في ما يتصل بضائقة الديون، وخسارة التنوع البيولوجي، وتغير المناخ.
تتتبع مجموعة جديدة من البيانات التفاعلية التي جمعها مركز سياسات التنمية العالمية في جامعة بوسطن التزامات القروض السيادية الخارجية في بنكي التنمية العالميين الصينيين ــ بنك التنمية الصيني وبنك الصين للتصدير والاستيراد. في الفترة من 2008 إلى 2019، بلغ إجمالي تمويل الصين للتنمية العالمية 462 مليار دولار أميركي، أقل بنحو 5 مليارات دولار فقط من التزامات البنك الدولي السيادية خلال ذات الفترة.